المتحدّث الرسمي لفرق الإنقاذ يقول أنّ العملية قد تستغرق عدّة ساعات، لأن التربة هشّة جدًا وأي استعجال في عمليات الحفر قد يؤدي للانهيار.
جلب 3 أنابيب معدنية لمنطقة الحفر الآن لإطلاق العملية النهائية، أو ما يعرف بالحفر الأفقي، وستعيق هذا الحفر صخرة موجودة كانت سببا مباشرا في حماية الطفل ريان، ومنعته من السقوط وحمته من الأعلى كذلك وثبتته، ولذلك سيحاولون النزول تحت الصخرة وعدم لمسها، بشق طريق أفقي تحتها، ثم التعامل مع البئر الأصلي من تحت ريان والتقاطه من الأسفل وإنزاله على وسادة من عمق متر واحد دون المساس بالصخرة، المخاوف هي : انهيار التربة – وجود الماء – عدم دقة المكان.
والمخاوف الأخرى تتعلق بسلامة ريان حيث تقف فرق الهلال الأحمر، وكذلك طواقم طبية متخصصة ومعهم الأوكسجين قرب منطقة الحفر.
